لَم تمر سوى أربعة أعوام على انطلاق المنتدى السعودي للإعلام والآن نحنُ بصدد انطلاق نسخته الثالثة…اليوم يتراءى لَنا كل العالم باتجاه الرياض، ليس في الترفيه والتكنولوجيا والاقتصاد فقط، أضف لهم صناعة الإعلام، الجديد مِنه تحديداً في عالم يتشكّل نحو رؤية جديدة ومنهج جديد للإعلام الجديد وما أدراك ما الإعلام!
ليسَ من وصف المبالغة القول بأن
مع تزايد الآثار السلبية لتغير المناخ ومواجهة العالم لارتفاع مستويات البحار، وأنماط الطقس المتقلبة، وانخفاض التنوع البيولوجي، من الواضح أننا نواجه نقطة تحول قد تقودنا نحو مستقبل غامض، مستقبل يُشير أننا لا نسير في الاتجاه الصحيح، لكن يبقى هناك شعاع أمل يتمثل في الاستدامة، والتي تُعد طوق النجاة الحقيقي للعالم، من هول ما نحن مُقبلين عليه، ومع
يستدعي الاحتفاء باليوم الوطني السعودي علاقات ووشائج ما بين ماضٍ وحاضر ومستقبل مشترك، تراثٍ وتجارة وبناء وابتكار وإبداع وتنسيق ورؤى متطابقة، تعاونٍ وانفتاح على الآخر وعلى العالم بأسره. محبة وازدهار وتفاؤل بالغد بين جناحي الازدهار: السعودية والإمارات.
يستدعي الاحتفال مقولة ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان: "همة السعوديين مثل جبل
هل بدأ العد التنازلي لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيُّر المناخ (كوب 28) الذي تستضيفه الإمارات في الفترة الممتدة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر 2023؟
في اعتقادي لا.. لأن الإمارات تسابق دائماً الزمن وتصنع الغد من اليوم، وتنافس نفسها في سعيها للتطور والصدارة، ولها باع طويل في الحفاظ على البيئة وتطويرها، في التنمية
إن قوة أمة تقاس بمدى تمكينها لنصفها الآخر، المرأة. في دولة الإمارات العربية المتحدة، تعتبر المرأة عنصرًا أساسيًا في مسيرة التنمية والنجاح. الرؤية الثاقبة لقيادتنا واعترافها بأهمية دور المرأة في بناء المجتمع، جعلت من المرأة الإماراتية رمزًا للتميز والابتكار والقيادة. لقد أصبحت المرأة الإماراتية، بدعم من القيادة والمجتمع، قوة دافعة للتغيير
مقياس السعادة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية